ال الجزيرى * الشيخ على إبراهيم الجزيرى * شيخ الطريقه الأحمديه الإدريسيه بأسوان والأقصر وقنا
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
تفيد معلومات الاداره انك غير مسجل لدينا
برجاء تسجيل الدخول اذا كنت من احد أعضاؤنا
او التسجيل فى المنتدى إذا كنت غير مسجل
ال الجزيرى * الشيخ على إبراهيم الجزيرى * شيخ الطريقه الأحمديه الإدريسيه بأسوان والأقصر وقنا
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
تفيد معلومات الاداره انك غير مسجل لدينا
برجاء تسجيل الدخول اذا كنت من احد أعضاؤنا
او التسجيل فى المنتدى إذا كنت غير مسجل
ال الجزيرى * الشيخ على إبراهيم الجزيرى * شيخ الطريقه الأحمديه الإدريسيه بأسوان والأقصر وقنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ال الجزيرى * الشيخ على إبراهيم الجزيرى * شيخ الطريقه الأحمديه الإدريسيه بأسوان والأقصر وقنا

منتدى خاص بالاوراد والاحزاب الصوفيه
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
كل عام وانتم بخير بمناسبة الاحتفال بميلاد السيدة زينب والامام الحسين رضى الله عنهما
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط الشيخ على إبراهيم الجزيرى / شيخ الطريقه الاحمديه الادريسيه بأسوان وقنا على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط ال الجزيرى * الشيخ على إبراهيم الجزيرى * شيخ الطريقه الأحمديه الإدريسيه بأسوان والأقصر وقنا على موقع حفض الصفحات
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 54 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو fredandr فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 159 مساهمة في هذا المنتدى في 151 موضوع
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 19 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 19 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 158 بتاريخ الثلاثاء أكتوبر 22, 2024 11:32 am
المواضيع الأكثر نشاطاً
مدح خير البريا وأل البيت
كتاب العقد النفيس
الصلوات الأربعة عشر لسيدي أحمد بن إدريس
الحصون المنيعة النبوية
من جواهر الامام الشافعي رضي الله عنه وارضاه
وأقوال المستشرقين في الاعتراف بعظمته كثيرة منها : من كتاب عظمة محمد لأحمد ديدات

 

 تكريم الله له

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد فايز

محمد فايز


عدد المساهمات : 66
تاريخ التسجيل : 26/11/2011
الموقع : fayez_200@yahoo.com

تكريم الله له Empty
مُساهمةموضوع: تكريم الله له   تكريم الله له I_icon_minitimeالأربعاء يوليو 04, 2012 10:01 am

جاء في حديث أبي هريرة رضي الله عنه من
قول الله تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم
: إني اتخذتك خليلاً ، فهو مكتوب في
التوراة : أنت حبيب الرحمن .
والخليل قال : ولا تخزني يوم يبعثون [
سورة الشعراء / 26 ، الآية : 87] .
والحبيب قيل له : يوم لا يخزي الله النبي
، فابتدئ بالبشارة قبل السؤال .
والخليل قال في المحنة : حسبي الله [ سورة
الزمر / 39 ، الآية : 38 ] .
والحبيب قيل له : يا أيها النبي حسبك الله
[ سورة الأنفال / 8 ، الآية : 64 ] .
والخليل قال : اجعل لي لسان صدق في
الآخرين [ سورة الشعراء / 26 ، الآية : ]
والحبيب قيل له : ورفعنا لك ذكرك ، أعطي
بلا سؤال .
والخليل قال : واجنبني وبني أن نعبد
الأصنام . سورة إبراهيم / 14 ، الآية : 35
.
والحبيب قيل له : إنما يريد الله ليذهب
عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيراً

ويقول للنبي صلى الله عليه وسلم ( ألم
نشرح لك صدرك ) ( ونيسرك لليسرى ) ( فإنما
يسرناه بلسانك ) ( لعلك ترضى ) .
ويقول على لسان موسى عليه السلام ( اشرح
لي صدري ) ( يسّر لي أمري ) ( احلل عقدة
من لساني ) ( وعجلت إليك ربي لترضى ) .
عن القاسم بن أبي أمامة قال: قال رسول
الله صلى الله عليه وسلم: (إن الله اتخذني
خليلاً كما اتخذ إبراهيم خليلاً وإنه لم
يكن نبي إلا وله خليل ألا وإن خليلي أبو
بكر).
عن ابن عباس ، قال : قال رسول الله صلى
الله عليه و سلم : إن الله قسم الخلق
قسمين ، فجعلني من خيرهم قسماً ، فذلك
قوله : أصحاب اليمين ، و أصحاب الشمال ،
فأنا من أصحاب اليمين ، وأنا خير أصحاب
اليمين ثم جعل القسمين أثلاثاً ، فجعلني
في خيرها ثلثاً ، و ذلك قوله تعالى :
فأصحاب الميمنة . و أصحاب المشأمة ، و
السابقون السابقون ، فأن من السابقون ، و
أنا خير السابقين ، ثم جعل الأثلاث قبائل
، فجعلني من خيرها قبيلة ، و ذلك قوله :
وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم
عند الله أتقاكم . فأنا أتقى ولد آدم و
أكرمهم على الله و لا فخر . ثم جعل
القبائل بيوتاً ، فجعلني من خيرها بيتاً ،
فذلك قوله تعالى : إنما يريد الله ليذهب
عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا [
سورة الأحزاب / 33 ، الآية : 33 ] .
ومن رواية ابن وهب ـ أنه عليه السلام قال
: قال الله تعالى : سل يا محمد . فقلت :
ما أسأل يا رب ؟ اتخذتَ إبراهيم خليلاً ،
وكلمتَ موسى تكليماً ، واصطفيتَ نوحاً ،
وأعطيتَ سليمان ملكاً لا ينبغي لأحد من
بعده ، فقال الله تعالى : ما أعطيتك خير
من ذلك ، أعطيتك الكوثر ، وجعلت اسمك مع
اسمي ، ينادى به في جوف السماء ، وجعلت
الأرض طهوراً لك ، ولأمتك ، وغفرت لك ما
تقدم من ذنبك وما تأخر ، فأنت تمشي في
الناس مغفوراً لك شفاعتك ، ولم أصنع ذلك
لأحد قبلك ، وجعلت قلوب أمتك مصاحفها ،
وخبأت لك شفاعتك ، ولم أخبأها لنبي غيرك .

وحكى أبو محمد مكي ، و أبو الليث
السمرقندي و غيرهما ـ أن آدم عند معصيته
قال : اللهم بحق محمد اغفر لي خطيئتي . و
يروى : تقبل توبتي . فقال له الله : (من
أين عرفت محمداً ) ؟ فقال : رأيت في كل
موضع من الجنة مكتوباً : لا إله إلا الله
، محمد رسول الله ، أو: محمد عبدي و رسولي
، فعلمت أنه أكرم خلقك عليك . فتاب الله
عليه ، و غفر له . و هذا عند تأويل قوله
تعالى : فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه
. و في رواية الأجري قال : فقال آدم ، لما
خلقتني ر فعت رأسي إلى عرشك فإذا فيه
مكتوب : لا إله إلا الله محمد رسول الله ،
فعلمت أنه ليس أحد أعظم قدراً عندك ممن
جعلت اسمه مع اسمك ، فأوحى الله إليه : و
عزتي و جلالي ، إنه لآخر النبين من ذريتك
و لولاه ما خلقتك .
عن ابن عباس ، قال : جلس ناس من أصحاب
النبي صلى الله عليه وسلم ينتظرونه ، قال
: فخرج حتى إذا دنا منهم سمعهم يتذاكرون ،
فسمع حديثهم ، فقال بعضهم : عجباً ! إن
الله اتخذ من خلقه خليلاً ، اتخذ إبراهيم
خليلاً . وقال آخر : ماذا بأعجب من كلام
موسى ، كلمه الله تكليماً . وقال آخر :
فعيسى كلمه الله وروحه وقال آخر : وآدم
اصطفاه الله .
فخرج عليهم فسلم ، وقال : قد سمعت كلامكم
و عجبكم ، أن الله تعالى اتخذ إبراهيم
خليلاً ، و هو كذلك ، و موسى نجي الله وهو
كذلك ، وموسى نجي الله ، وهو كذلك ، وعيسى
روح الله ، وهو كذلك ، وآدم اصطفاه الله ،
وهو كذلك ، ألا وأنا حبيب الله ولا فخر ،
وأنا أول شافع وأول مشفع ولا فخر ، وأما
من يحرك حلق الجنة فيفتح الله لي
فيدخلنيها ومعي فقراء المؤمنين ولا فخر ،
وأنا أكرم الأولين والآخرين ولا فخر .
عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله
عليه وسلم: (اتخذ الله إبراهيم خليلاً
وموسى نجياً واتخذني حبيباً ثم قال: وعزتي
لأوثرن حبيبي على خليلي ونجيي) فبمقارنة
بسيطة يتضح رفعة النبي محمد صلى الله عليه
وسلم فوق كلّ الأنبياء والمرسلين ( ورفعنا
بعضهم فوق بعض درجات ) ( تلك الرسل فضلنا
بعضهم على بعض ) كيف لا وقد كان إمامهم في
الإسراء في المسجد الأقصى وهو دعوة أبينا
إبراهيم والذي بشر به موسى وعيسى عليهما
السلام ، وما كانت شرائعهم إلا تمهيدا
لخاتمة الرسالات ولنبوة محمد عليه الصلاة
والسلام وهو القائل لو كان معي موسى لما
وسعه إلا أن يتبعني ، وعندما يهبط عيسى
عليه السلام فإنه سيكون من أتباع سيدنا
محمد وسيصلي خلف الإمام دلالة على ذلك .



ولو وزنت به عرب وعجم --- جُعلت فداه ما
بلغوه وزنا
إذا ذكر الخليل فذا حبيب --- عليه الله في
القرآن أثنى
وإن ذكروا نجي الطور فاذكر --- نجي العرش
مفتقراً لتغنى
فإنّ الله كلم ذاك وحيا --- وكلّم ذا
مخاطبةً وأثنى
ولو قابلت لفظة "لن تراني" --- لـ "ما كذب
الفؤاد " فهمت معنى
فموسى خرّ مغشياً عليه --- وأحمد لم يكن
ليزيغ ذهناً
وإن ذكروا سليمان بملكٍ --- فحاز به
الكنوز وقد عرضنا
فبطحا مكة ذهباً أباها --- يبيد الملك
واللذات تفنى
وإن يك درع داوود لبوساً --- يقيه من
اتقاء البأس حصنا
فدرع محمد القرآن لما --- تلا "والله
يعصمك "اطمأنا
وأغرق قومه في الأرض نوحٌ --- بدعوة "لا
تذر" أحداً فأفنى
ودعوة أحمد (رب اهد قومي) --- فهم لا
يعلمون كما علمنا
وكل المرسلين يقول "نفسي" --- وأحمد "
أمّتي "إنساً وجنّا
وكلّ الأنبياء بُدُورُ هَدْيٍ --- وأنت
الشمس أكملهم وأهدى



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تكريم الله له
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نسبه صلى الله عليه وسلم
» قلت قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
» قال الإمام زرّوق الفاسي الشاذلي رضي الله عنه في كتابه ( قواعد التصوّف ) : ( ... قد حُدّ التصوف ورُسم وفسر بوجوه تبلغ نحو الألفين. مرجعها كله لصدق التوجه إلى الله تعالى، وإنّما هي وجوه فيه، والله أعلم )
» سرة : ( الله . الله )
» طيب ريحه صلى الله عليه وسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ال الجزيرى * الشيخ على إبراهيم الجزيرى * شيخ الطريقه الأحمديه الإدريسيه بأسوان والأقصر وقنا :: اقسام المنتدى :: موضوعات مختلفه-
انتقل الى: