ال الجزيرى * الشيخ على إبراهيم الجزيرى * شيخ الطريقه الأحمديه الإدريسيه بأسوان والأقصر وقنا
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
تفيد معلومات الاداره انك غير مسجل لدينا
برجاء تسجيل الدخول اذا كنت من احد أعضاؤنا
او التسجيل فى المنتدى إذا كنت غير مسجل
ال الجزيرى * الشيخ على إبراهيم الجزيرى * شيخ الطريقه الأحمديه الإدريسيه بأسوان والأقصر وقنا
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
تفيد معلومات الاداره انك غير مسجل لدينا
برجاء تسجيل الدخول اذا كنت من احد أعضاؤنا
او التسجيل فى المنتدى إذا كنت غير مسجل
ال الجزيرى * الشيخ على إبراهيم الجزيرى * شيخ الطريقه الأحمديه الإدريسيه بأسوان والأقصر وقنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ال الجزيرى * الشيخ على إبراهيم الجزيرى * شيخ الطريقه الأحمديه الإدريسيه بأسوان والأقصر وقنا

منتدى خاص بالاوراد والاحزاب الصوفيه
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
كل عام وانتم بخير بمناسبة الاحتفال بميلاد السيدة زينب والامام الحسين رضى الله عنهما
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط الشيخ على إبراهيم الجزيرى / شيخ الطريقه الاحمديه الادريسيه بأسوان وقنا على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط ال الجزيرى * الشيخ على إبراهيم الجزيرى * شيخ الطريقه الأحمديه الإدريسيه بأسوان والأقصر وقنا على موقع حفض الصفحات
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 54 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو fredandr فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 159 مساهمة في هذا المنتدى في 151 موضوع
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 16 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 16 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 158 بتاريخ الثلاثاء أكتوبر 22, 2024 11:32 am
المواضيع الأكثر نشاطاً
مدح خير البريا وأل البيت
كتاب العقد النفيس
الصلوات الأربعة عشر لسيدي أحمد بن إدريس
الحصون المنيعة النبوية
من جواهر الامام الشافعي رضي الله عنه وارضاه
وأقوال المستشرقين في الاعتراف بعظمته كثيرة منها : من كتاب عظمة محمد لأحمد ديدات

 

 الرحمة المهداة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد فايز

محمد فايز


عدد المساهمات : 66
تاريخ التسجيل : 26/11/2011
الموقع : fayez_200@yahoo.com

الرحمة المهداة Empty
مُساهمةموضوع: الرحمة المهداة   الرحمة المهداة I_icon_minitimeالأربعاء يوليو 04, 2012 9:53 am

[size=16]قال تعالى (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين
)الأنبياء 107 لولاه لنزل العذاب بالأمة
ولاستحققنا الخلود بالنار ولضعنا في مهاوي
الرذيلة والفساد والانحطاط ( وما كان الله
معذبهم وأنت فيهو وما كان الله معذبهم وهم
يستغفرون ) فوجوده أمان لنا من النار ومن
العذاب . قال ابن القيم في جلاء الأفهام :
إنّ عموم العالمين حصل لهم النفع برسالته
:
أمّا أتباعه : فنالوا بها كرامة الدنيا
والآخرة .
وأمّا أعداؤه المحاربون له : فالذين عجّل
قتلهم وموتهم خيرٌ لهم من حياتهم لأن
حياتهم زيادة في تغليظ العذاب عليهم في
الدار الآخرة ، وهم قد كتب الله عليهم
الشقاء فتعجيل موتهم خير لهم من طول
أعمارهم في الكفر .
وأمّا المعاهدون له : فعاشوا في الدنيا
تحت ظلّه وعهده وذمته ، وهم أقل شرّاً
بذلك العهد من المحاربين لهم .
وأمّا المنافقون : فحصل لهم بإظهار
الإيمان حقن دمائهم وأموالهم وأهلهم
واحترامها ، وجريان أحكام المسلمين عليهم
.
وأمّا الأمم النائية عنه : فإن الله
سبحانه وتعالى رفع برسالته العذاب العامّ
عن أهل الأرض .
فأصاب كل العالمين النفع برسالته . انتهى
قال أبو بكر بن طاهر : زين الله تعالى
محمداً صلى الله عليه و سلم بزينة الرحمة
، فكان كونه رحمة ، و جميع شمائله و صفاته
رحمة على الخلق ، فمن أصابه شيء من رحمته
فهو الناجي في الدارين من كل مكروه ، و
الواصل فيهما إلى كل محبوب ، ألا ترى أن
الله يقول : (وما أرسلناك إلا رحمة
للعالمين )، فكانت حياته رحمة ، و مماته
رحمة ، كما قال عليه السلام : حياتي خير
لكم و موتي خير لكم و كما قال عليه الصلاة
و السلام : إذا أراد الله رحمة بأمة قبض
نبيها قبلها ، فجعله لها فرطاً و سلفاً .
و قال السمرقندي : رحمة للعالمين : يعني
للجن و الإنس . و قيل : لجميع الخلق ،
للمؤمن رحمة بالهداية ، و رحمة للمنافق
بالأمان من القتل ، ورحمة للكافر بتأخير
العذاب . قال ابن عباس رضي الله عنهما :
هو رحمة للمؤمنين وللكافرين ، إذ عوفوا
مما أصاب غيرهم من الأمم المكذبة .
وحكى أن النبي صلى الله عليه وسلم قال
لجبريل عليه السلام : هل أصابك من هذه
الرحمة شيء ؟ قال : نعم ، كنت أخشى
العاقبة فأمنت لثناء الله عز وجل علي
بقوله : ذي قوة عند ذي العرش مكين * مطاع
ثم أمين [ سورة التكوير / 81 : الآية 20 ـ
21 ] .
و روي عن جعفر بن محمد الصادق ـ في قوله
تعالى : فسلام لك من أصحاب اليمين . أي بك
، إنما وقعت سلامتهم من أجل كرامة محمد
صلى الله عليه و سلم .
عن أبي بردة بن أبي موسى ، عن أبيه ، قال
: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
أنزل الله علي أمانين لأمتي ، وما كان
الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله
معذبهم وهم يستغفرون فإذا مضيت تركت فيهم
الاستغفار . و قال عليه السلام : أنا أمان
لأصحابي . قيل : من البدع . و قيل : من
الاختلاف و الفتن . قال بعضهم : الرسول
صلى الله عليه و سلم هو الأمان الأعظم ما
عاش ، و ما دامت سنته باقية فهو باق ،
فإذا أميتت سنته فانتظر البلاء و الفتن .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الرحمة المهداة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ال الجزيرى * الشيخ على إبراهيم الجزيرى * شيخ الطريقه الأحمديه الإدريسيه بأسوان والأقصر وقنا :: اقسام المنتدى :: موضوعات مختلفه-
انتقل الى: